‏إظهار الرسائل ذات التسميات السفر والسياحة. إظهار كافة الرسائل


اليوم شيء قد لا يصدقه البعض وهو أن هذا المنزل متعدد الطوابق الموجود في موناكو يعد من أغلي وأفخم المنازل في العالم بل ويقدر بثمن 380 مليون دولار إذا قاموا بعرضه للبيع في السوق العام المقبل. أعتقد أن الشيء المدهش أكثر حول هذا الموضوع هو الشريحة المائيه الخاصة التي تؤدي مباشرة إلى بركة سباحة ، وقد تكلمنا سابقا أيضا عن إستغلال المساحة داخل المنزل فما بالكم إن قمنا أيضا بإستغلال تلك المساحه في منزل بهذا الحجم. نترككم مع بعض الصور الرائعة لتلك المنزل :

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم

أروع وأفخم منزل في العالم
المصدر : أحلى حاجة

أفضل الأماكن السياحية في العالم ..!

الأربعاء، 26 يونيو 2013
نشرت بواسطة : Mohamed El Alem


يبحث الكثير منا عن بعض الأماكن السياحية الرائعة والمناسبة لقضاء فترة الأجازة والإستمتاع بها , وإليكم أفضل الأماكن السياحية بالعالم التي يمكنكم الذهاب إليها طوال العام.

 بنما :


هي دولة صغيرة في أقصى جنوب أمريكا الوسطى ولعلها تشتهر بوجود "قناة بنما" التي تُعد إعجازاً هندسياً. تُمثل القناة وصلة بحرية حيوية بين المحيطين الأطلسي والهادي، وتضم البلاد العديد من الكنوز الجديرة بالاستكشاف. بإمكانك هنا ركوب الزوارق المطاطية والانطلاق في رحلات السير الاستكشافية والإطلاع على الحياة البرية التي تزخر بها الغابات والأدغال. استوطنها الإسبان في القرن السادس عشر ولا يزال الطابع الإسباني يطغى على عددٍ من مدنها ومناطقها وهي تتمتع بنما ببعض المناظر السياحية الرائعة حيث تعتبر بنما من المدن التاريخية الشهيرة والمعروفة في العالم ,حيث تقع على شاطئ البحر الكاريبي , وتتميز بشوارعها الضيقة ومنازلها التراثية العريقة ,وتتميز بوجود حي للفنون العصرية مع صالات العرض، والمقاهي، والموسيقيين الموجودين في الشوارع وبعض المطاعم والفنادق الفخمة.وتشتهر بنما بمتحف التاريخ الطبيعي الذي من المقرر فتحه في 2013.

هلسنكي في فنلندا :


وتعتمد على التصاميم الرائعة والأنيقة التي تتميز بها عن باقي المدن بالعالم ,فهيتتميز بوجود الكثير من شركات التصاميم فيها ,حيث أصبحت عاصمة التصميم العالمي في الطهي والأزياء لعام 2012,حيث تحتوي على الكثير من متاجر الملابس الفاخرة والفخمة ,وتتميز أيضا بموسيقاها الرائعة , فهي تتألق دائما بالحفلات الموسيقية الرائعة وهي قلب فنلندا النابض بالتجارة والمال والأزياء والطب والتسلية والإعلام والثقافة والخطابة ، وتختلف عن مدن فنلندا الأخرى نظراً لتأثرها بالثقافات السويدية والروسية.لازالت هلسنكي مدينة صغيرة حيث لا يوجد بها بنايات عالية ، كما أن منطقة السوق مازالت تحتفظ بطابعها القديم الذي يعود للقرن التاسع عشر.

 لندن :


والتي تشتهر بالكثير من المحلات التجارية الشهيرة ومراكز التسوق , ويميزها هذا العام الاستعداد لدورة الألعاب الأوليمبية والاحتفال باليوبيل الماسي للملكة , وتشتهر بوجودبعض المتاحف العتيقة المنتشرة في جميع أنحاء البلاد.


أوكلاند في كاليفورنيا :


التي تتميز بالكثير من المطاعم والحانات الجديدة , وقد رسخت مكانتها ضمن واحدة من الأماكن الموسيقية الرائعة في منطقة خليج سان فرانسيسكو , حيث تشتهر بوجود مسرح فوكس التاريخي .


مقتبس من : vb.n4hr , duwal , qwled , wikipedia .

برج إيفل..!

الاثنين، 24 يونيو 2013
نشرت بواسطة : Unknown

برج إيفل (بالفرنسية: Tour Eiffel) هو برج حديدي يبلغ ارتفاعه 324 مترا، يوجد في باريس، في أقصى الشمال الغربي لحديقة شامب-دي-مارس، بالقرب من نهر السين. أنشئت من طرف غوستاف إيفل ومعاونيه بمناسبة المعرض الدولي لباريس في 1889، وسمي برج 300 متر في الافتتاح، أصبح هذا المنشأ رمز العاصمة الفرنسية، وهو الموقع السياحي الأول: وهو يمثل تاسع موقع فرنسي الأكثر زيارة في 2006، وهو أيضاً أول معلم من حيث عدد الزوار؛ حيث بلغ عدد الزوار 6،893 مليون زائر في سنة 2007. بارتفاعه الذي يبلغ 313،2 متر، بقي برج إيفل لمدة 41 سنة المعلم الأكثر ارتفاعاً في العالم. تمت زيادة ارتفاعه عدة مرات بتثبيت العديد من الهوائيات، ليبلغ ارتفاعه 327 متر منذ 8 مارس 2011. استعمل في الماضي في العديد من التجارب العلمية، ويستعمل اليوم في بث برامج الراديو والتلفاز.


الصعود الى القمة:

يوجد في البرج سلالم تحتوي علي 1,665 درجة، وإن كان مسموحاً للعامة فقط باستخدامها حتى الدور الثاني. وعلى ذلك، فبلوغ القمة يتم عن طريق استخدام أحدالمصاعد الموجودة في هذا الدور. يقوم هاذان المصعدان بحوالي 100 رحلة يومياً من وإلى القمة؛ أي بمعدل رحلة كل 8 دقائق تقريباً.

استخدامات البرج

نظراً لمتانة وارتفاع البرج فقد فتح ذلك الباب أمام الكثير من الاستخدامات لإمكانيات هذا البرج. وقد تنوعت هذه الاستخدامات في ما يلي : 

البث:

في بداية عام 1906 م شهد المحاولات الأولى لاستخدامه في البث الإذاعي، على أنه دخل الخدمة فعلياً في عام 1920 م.
كذلك شهد البرج المحاولات الأولى لاستخدامه في البث التليفزيوني من 1921 إلى 1935 م، ولكن هذه الخدمة بدأت فعليا منذ 1957 م.

معمل التجارب:

ومنذ تم الانتهاء من هذا البناء، أصبح قبلة العديد من العلماء والمهندسين والباحثين ليستخدموه في إجراء التجارب المختلفة، سواء كانت متعلقة بالطقس أو سقوط الأجسام الحرة أو الرصد وغيرها من الاستخدامات. وفي عام 1909 م تم بناء نفق هواء من أجل القيام ببعض الأبحاث العلمية.

المطاعم:

يوجد في البرج مطعمين يوفران خدماتهما للزوار ويتيحان رؤية بانورامية لمدينة باريس وهما:

الدور الأول: مطعم "Altitude 95"

الدور الثاني: مطعم "Le Jules Verne" (وله مصعد خاص به في الركن الجنوبي من البرج)
الاضاءة :

منذ البداية، وضع غوستاف إيفل في حسبانه أن يتم استخدام الإضاءة الصناعية لإنارة البرج، حيث تم تركيب أول نظام إضاءة بمناسبة المعرض الدولي في عام1899 م. وقد مر البرج بجميع أنواع الإضاءات طوال تاريخه بدء من الجاز وحتي الكهرباء. في عام 2000 م واحتفالا بالألفية الجديدة، تم تركيب نظام متكامل من الإضاءة يحتوي على:


20,000 لمبة إضاءة (بواقع 5,000 في كل جانب).
40 كم من الأقطاب الكهربائية.
40,000 وصلة كهربائية و80,000 أجزاء معدنية أخرى (تزن حوالي 60 طن).
230 لوحات وصناديق كهربائية.
10,000 م2 من شبكات الأمان الكهربائية.
120 كيلو وات من الطاقة.

بناء البرج :


في البداية، استمر غوستاف ايفل (مهندس ويتقن فن العمارة الحديدية) اثني عشر شهرا في العمل، في واقع الأمر، فإنه بقي ضعف هذه المدة. مرحلة البناء التي ستبدأ 28 يناير 1887، أنجزت أخيرا مارس 1889، قبل الافتتاح الرسمي للمعرض بقليل. في الموقع، فإن عدد العمال لم يتجاوز 250. لأنه في الواقع الكثير من العمل تم في مصانع شركات إيفل في ليفالوا بيريه Levallois-Perret. وكذالك، من مجموع 2500000 مسماراًا لتي يحويها البرج، 1050846 فقط منها ركبت في الموقع، مايناهز42 ٪ من المجموع. وتم تجميع معظم العناصر في ورشات عمل ليفالوا بيريه ،على الأرض، بواسطة قطع من خمسة أمتار، مع براغي مؤقتة، بعد ذالك، تم استبدالها بشكل دائم من بمسامير موضوعة في درجة حرارة مرتفعة. بناء الأجزاء وتجميعهم لم يأت من قبيل الصدفة. فلقد عمل 50 مهندسا لمدة سنتين 5300رسماً مجملا أو مفصلا، ولكل قطعة من 18038 قطعة من الحديد قد رسم له مخطط وصفي. في موقع العمل، وفي بادئ الأمر، ركز عمال على تشييد القواعد الخرسانية الضخمة التي تدعم الركائز الأربع لهذا الصرح. هذا ما يقلل من ضغط كل المكونات على الأرض والتي يقدر ضغطها حوالي 4،5 kg/cm2 على أساساته. تركيب الأجزاء المعدنية بدأت تحديداً في 1 يوليو 1887. ويطلق على الرجال المسؤولين عن تجميع هذه القطع العملاقة بالطيارين، وهم بقيادة رفيق جان. إلى غاية بلوغ ارتفاع 30 مترا، تم رفع الأجزاء باستخدام رافعات في طريق المصاعد. بين 30 و 45 مترا ارتفاع، شيدت 12منصة خشبية. بعد اجتيازارتفاع 45 مترا، توجب تثبيت منصات أخرى، مناسبة مع 70 طن للحزمة التي تم استخدامها في الطابق الأول. ثم جاء وقت تقاطع هذه الحزم الضخمة مع الأطراف الأربعة، في الطابق الأول. تم تنفيذ هذه الوصلة دون وقوع حوادث في7 ديسمبر 1887 وبعدها أصبح استعمال المنصات المؤقتة غير مفيد، استبدلت في البداية بالطابق الأول (57 متر)، ثم، انطلاقا من أغسطس 1888 استبدلت بالمنصة الثانية (115 متر).


المعرض الدولي لباريس سنة 1900 :

في سبتمبر 1888 ،في حين أن البناء على قدم وساق، والطابق الثاني يشيد، دخل العمال في إضراب حول ساعات العمل (9 ساعات في فصل الشتاء و 12 ساعة في الصيف)، وأجورهم الهزيلة نظرا للمخاطر التي يتعرضون لها. رد عليهم غوستاف إيفل بقوله إن المخاطر لا تختلف عن العمل في ارتفاع 200 متر أو 50، وعلى الرغم من أن العمال كانوا بالفعل مجهزين أفضل من المتوسط في هذا القطاع في ذالك الوقت، ألا أنه رفع لهم الأجور، لكنه رفض رفع الأجور حسب على ارتفاع منطقة العمل (وكان هذا طلب العمال. بعد ثلاثة أشهر، حدث إضراب جديد، ولكن هذه المرة رفض أي تفاوض مع المضربين. في مارس 1889، تم الانتهاء من النصب في الوقت المحدد وبدون تسجيل أية حالة وفاة بين العمال (مع ذالك فقد وجد رجل الموت، ولكنه كان يوم الأحد، ولم يكن يعمل وقد فقد توازنه خلال مظاهرته لخطيبته). وقد بلغت التكلفة 1.5 مليون فرنك أكثر مما كان متوقعا، وتضاعفت مرتين عما تم توقعه أصلا في اتفاق يناير 1887. اكتمال المبنى تقريبا، وبقي توفير وسيلة للجمهور لبلوغ المنصة الثالثة. طلب غوستاف إيفل من ثلاث ممولين جدد: غوكس كومبلوزيي وولباب (الذي أصبح شندلر، الشركة الأمريكية أوتيز وأخيرا ليون ادوكس()، بعد أن تم رفض مصاعد بالكمان، التي كانت مقررة أصلا في المشروع المقدم للمسابقة في مايو 1886، من قبل هيئة محلفين، ثلاثة بائعين جدد : رو، وCombaluzier Le pape (الآن شندلر)، المجتمع الأميركي وأخيرا أوتيس Edoux ليون (الذي تلقى تعليمه في نفس الفئة مع غوستاف إيفل.
المصدر : ويكيبديا


برج بيزا المائل (بالإيطالية: Torre pendente di Pisa) هو برج جرس كاتدرائية مدينة بيزا الإيطالية، كان من المفترض ان يكون البرج عاموديا ولكنه بدأ بالميلان بعد البد ببناءه في أغسطس 1173م بفترة وجيزة. وهو يقع بجانب كاتدرائية بيزا "ساحة المعجزات" piazza dei Miracoli.

يقع برج بيزا في إيطاليا بمدينة بيزا في ولاية توسكانا, بدا بنائه عام 1175ميلادية, ودام بنائه 174 عام, عرف باسم برج بيزا المائل لوجود ميلان به وانحراف عن المستوى العمودي, يتكون من ثمانية طوابق مبنية من الرخام الأبيض على الطراز الروماني بارتفاع 54,5 متر وبه درج مبني داخل الجدران يتألف من 300 درجة, (مجهز حاليا بمصعد كهربائي).

ميله واضح للعيان حيث يبلغ حوالي 18 قدما (الميل أكثر من خمس درجات), ويقال بأن سبب هذا الميلان هو رخاوة وهبوط في التربة المبني عليها البرج. ظهر هذا الميلان منذ المراحل الأولى لبناء هذا البرج, لكن المعماريين استمروا في البناء على أساس نفس الميلان, وفي عام 1275 ميلادية عندما كانوا يبنون الدوريين الرابع والخامس من البرج حاول المعماريون تحريك مركز ثقل البرج لتلافي الميلان ولكن يبدوا انهم لم يفلحوا بذلك, وحتى الآن تجري محاولات لوقف الميلان وذلك بإقامة دعامات ساندة.

منذ عام 1990 في القرن الماضي أغلق البرج ومنع السياح من تسلقه لأنه معرض للانهيار في كل لحظة وقد ارتبط برج بيزا بالعالم الإيطالي الشهير غاليلو غاليلي جاليلي وتجربته عن التعجيل الأرضي.

ارتفاع البرج هو 55 مترا عن سطح الأرض. وتقدر كتلته ب14,500 طن. والميل الحالي يقدر ب 5.5 درجة، وللبرج 294 درجة.

وقد بدأ إنشاء البرج في 8 أغسطس 1173 ميلادي. وبعد بناء الطابق الثالث عام 1178، مال البرج وتوقفت أعمال البناء لقرن. في 1272م، تم بناء أربعة طوابق إضافية بزاوية بهدف تعديل الميلان. وتوقفت الأعمال مرة أخرى عام 1301. وفي عام 1372 بني آخر الطوابق ووضع الجرس في البرج.

هناك خلاف حول هوية المعماري الذي بنى برج بيزا المائل. ولسنوات كان بونانو بيزانو يعتبر المعماري الذي بناه، وهو فنان معروف من القرن الثاني عشر من بيزا، مشهور باعماله البرونزية، وخاصة في كاثدرائية بيزا. بناء البرج الذي بدء في 1174 على يد بونانو بيزانو، واستكمل بعد توقف طويل على يد جوفاني بيزانو وتم في النصف الثاني من القرن الرابع عشر على يد تومازو دي أندريا بيزانو.

يروى ان جاليليو جاليلي أسقط كرتين (قذائف مدفع) ذوات كتل مختلفة من هذا البرج لتوضيح أن سرعة سقوطهما لا تعتمد على كتلهما. هذه القصة، بالرغم أنها على لسان تلميذ لغاليليو، تعتبر خاطئة بشكل واسع أمر بينيتو موسوليني بأن يعاد البرج إلى وضعه الأفقي، فتم صب الإسمنت في أساساته. كانت النتيجة غير متوقعة وجعلت البرج يغوص أكثر في التربة.

خلال الحرب العالمية الثانية، دمر الجيش الأمريكي كل الأبراج في بيزا تقريبا، خوفا من احتمال وجود قناصة في الأبراج. وكان تفجير برج بيزا مخطط له أيضا؛ ولكن قرارا جاء في اللحظة الأخيرة بالانسحاب أنقذ البرج من التدمير.

في 27 فبراير 1964، طلبت الحكومة الإيطالية مساعدات لمنع البرج من السقوط. فتم تعيين مجموعة متعددة الأطراف من المهندسين، الرياضياتيين والمؤرخين وإجتمعوا في جزر أزوريس لمناقشة طريقة تثبيته. وبعد عدة عقود من البحث والعمل حول الموضوع، تم إغلاق البرج أمام الزوار في يناير 1990. وبعد عقد من جهود التصحيح والتثبيت تم إعادة فتح الأبواب للزوار في 15 ديسمبر 2001. تم اقتراح العديد من الطرق لتثبيت البرج من ضمنها إضافة 800 طن متري من الرصاص كثقل مقابل على الطرف المرتفع أو من قاعدة البرج. الحل النهائي لتصحيح الميلان كان إزالة 38 متر مكعب من التربة من تحت الطرف المرتفع من قاعدة البرج. وتم إعلان البرج "مستقرا" لثلاثمئة عام قادمة على الاقل. قفز على الأقل شخصان من البرج باستخدام المظلات (الباراشوت) هما مايك مكارثي في 5 أغسطس 1988 و(بوستون غلوب في 6 أغسطس 1988) وأرنه آرثوس في 1 فبراير 2000 .

المصدر : wikipedia
Welcome | مرحبا بك

المشاركات الشائعة :

الترجمة | Translate

- copyright © معلومات حول العالم | Information around the world - - تدعمه Blogger -